القائمة الرئيسية
 الانفصام الدعوي (2 /5).. مع النفس

الظواهر الكونية واستقبال المؤمن والغافل لها

يختلف حال المؤمنين عن غيرهم من الغافلين وقت حدوث الزلال والبراكين وغيرها من الظواهر الكونية ؛ فالمؤمنون يستقبلونها بالتوبة والأوبة والرجوع إلى الله تعالى، ويتفكرون في خالق هذا الكون، وعظم قدرته عليه، أما الغافلون فلا توقفون أمام هذه الظواهر من رياح وزلازل وبراكين وغيرها.

وفي هذه الحلقة من برنامج “مشاهد” يتحدث الشيخ نبيل العوضي عما ينبغي أن يكون عليه حال المؤمنين وقت حدوث هذه الظواهر الكونية.

مواضيع ذات صلة