كان الخطاب في الآيات البينات للناس جميعا بدون تمييز بين جنسهم ولونهم ولغتهم ووضعهم الاجتماعي... ...
لما كان حال الكبر هو مظنة الإهمال والضجر والغضب خصه سبحانه بالذكر وبمزيد من العناية من بين سائر ...